•••
إسم الأنمي : Black★Rock Shooterالأستوديو : Ordet
تصنيف الأنمي : آكشن ، دراما ، مدرسي ، شريحة من الحياة
نوع الأنمي : TV
عدد الحلقات : 08 حلقات
بداية عرضه : 03 فبراير 2012
الحالة : منتهي
مدة عرض الحلقة : 23 دقيقة لكل حلقة
العمر المناسب للمشاهدة : 13+
تصنيف الأنمي : آكشن ، دراما ، مدرسي ، شريحة من الحياة
نوع الأنمي : TV
عدد الحلقات : 08 حلقات
بداية عرضه : 03 فبراير 2012
الحالة : منتهي
مدة عرض الحلقة : 23 دقيقة لكل حلقة
العمر المناسب للمشاهدة : 13+
•••
بِـصمت تطبعه ابتسامة عريضة تمكنت من امتصاص عجرفة وغرور من حولها ، بكلمات قليلة ووجه بشوش ولجت قلوبا لم تكن لتدخلها بالعصبية والهمجية ، مُتخلقة لا تألف معنى الحقد والكراهية ، تسمح للألام بأن تختلجها وتعتريها
وترضخ لأذى الآخرين دونما أية ردة فعل أو تسوية ، يضمحل النهار فيستبدل بليل اتخذت منه ملجأ لاستفراغ قلبها والبكاء ثم البكاء وحيدة منفردة. حرب معنوية قلما ينجو منها بشري دون أية عواقب وخيمة ، هي فتاة قد ترى مثلها
في كل زمان ومكان ، فتاة همها ومبتغاها الوحيد كسب صداقات من هنا ومن هناك لتغرد هي وصديقاتها في عالم زهي بالألوان ... >> العالم رقم 01
وترضخ لأذى الآخرين دونما أية ردة فعل أو تسوية ، يضمحل النهار فيستبدل بليل اتخذت منه ملجأ لاستفراغ قلبها والبكاء ثم البكاء وحيدة منفردة. حرب معنوية قلما ينجو منها بشري دون أية عواقب وخيمة ، هي فتاة قد ترى مثلها
في كل زمان ومكان ، فتاة همها ومبتغاها الوحيد كسب صداقات من هنا ومن هناك لتغرد هي وصديقاتها في عالم زهي بالألوان ... >> العالم رقم 01
مُـتمرسة في القتال لا ترضى الهلاك ، بكل ترسانتها تدمر كل باق ، نصلها الأسود لا يبقي ولا يذر في عالم كله خراب وفساد ، لا تملك ذرة رحمة ولا مشاعر تكبحها عن فعل هذا وذاك ، مرادها مجهول لكن ومما لا شك فيه بأن له علاقة
بحماية شخص قريب ؟!! >> العالم رقم 02
عالم أول هادئ من ضوضاء الحروب التي تقشعر منها الأبدان بيد أنه مليئ بالكيد والمكر وحب الذات والخذاع ، ما ينفك يمضي يوم حتى ترى العجب العُجاب ، ولو أنه يتعذر علي أن لا أسميها بالحرب الباردة فهي كذلك حتما ، فالكلمة
كالسهم تقتل كما تقتل الرصاصة المُوجهة من فواهة المسدس ، فعوض موت سريع لذلك الشخص يقترن بألم مستديم يـضَـر القلب مجروحا ، لكن حتى وإن شعرت بأن قلبك مجروح فهو لن ينزف أو يتقيح أو يترشح ، نعم إنه وكما قيل
فهناك شخص في مكان ما من العالم الثاني يتحمل ذلك الألم عوضا عنك فلا يتركك لوحدك ، شخص يمتلك أسلحة فتاكة تُدافع عنك عند الشدة . لذا لا تقلق فحتى لو تأذيت ، حتى لو أحسست بالألم ، فالشخص الذي يتأذى هو ليس أنت
بالتحديد ؟!!! هذه المقدمة المقتضبة من المراجعة تتسم بغموض عجيب يطالها من كل جوانبها وربما تتملكها بعض التناقضات ، أليس هذا ما طرأ على بالك أخي القارئ ؟ الإجابة وبكل وضوح هي لا ! لا يوجد خطأ فيما سطرته أناملي
فبمجرد استهلالك مشاهدة الأنمي ستستبين المعطيات التي أدليت بها بين يديك !
قبل الخوض في غمار التفاصيل لابد من تسليط الضوء على القصة لكي أزيح مِن الأذهان بعض الإلتباسات ، قصة الأنمي تتمحور بالأساس في عالمين : في العالم الأول أو الواقعي ، ميتو كوري طالبة مستجدة في الصف الأول
إعدادي تُصادف في بداية مشوارها الدراسي إحدى الفتيات والتي تُدعى بـ تاكاناشي يومي فتُعجب بها وباسم عائلتها الجميل فتُحاول أن تتقرب منها بأيما وسيلة ممكنة ، وجدير بالذكر أن يومي فتاة منطوية على حالها لا تأبه بالمحيطين بها
من زملاء صف أو مدرسة . مما يحيلنا إلى صعوبة ما هي مقبلة عليه ميتو ! أما في العالم الثاني ، فتاة سوداء الشعر متوهجة العين تُدعى بِـ بلاك روك شوتر تتجول في مكان كله مقابر وخراب ما فوقه خراب ، بحيث أنها تقحم نفسها
في قتالات ضد العديد من الأعداء ونذكر من أهمهم وأفتكهم Gold . العالمان يُكمل بعضهما الآخر ، إذ أن المشاعر كالغيرة والحسد ، أو السلبية منها بصفة عامة تنتقل من العالم الواقعي إلى الآخر فتنشب بذلك معارك ضارية قد تُثمر وتغير
من تلك المشاعر المذكورة آنفا أو قد تُصعب الأمور وتقوم بتسعيرها أكثر فأكثر إلى درجة الغليان . القصة بمجملها مثيرة للإهتمام فهي تركز نُصبها حول ألام أفراد المجتمع وبالأخص أطفال الإعدادي بحيث تُبرز الصراعات التي يُواجهونها
والضغوط المفروضة عليهم في كل حين وآن بل وتتجاوز القصة هذا السقف لتواري لنا عن سوء توجيه الكبار لهؤلاء الفئة من الأطفال مما يؤدي بهم إلى اعتناق الكراهية والحقد وغيرهما من خبيث المعتقدات !! ، و لا يمكن غض
بحماية شخص قريب ؟!! >> العالم رقم 02
عالم أول هادئ من ضوضاء الحروب التي تقشعر منها الأبدان بيد أنه مليئ بالكيد والمكر وحب الذات والخذاع ، ما ينفك يمضي يوم حتى ترى العجب العُجاب ، ولو أنه يتعذر علي أن لا أسميها بالحرب الباردة فهي كذلك حتما ، فالكلمة
كالسهم تقتل كما تقتل الرصاصة المُوجهة من فواهة المسدس ، فعوض موت سريع لذلك الشخص يقترن بألم مستديم يـضَـر القلب مجروحا ، لكن حتى وإن شعرت بأن قلبك مجروح فهو لن ينزف أو يتقيح أو يترشح ، نعم إنه وكما قيل
فهناك شخص في مكان ما من العالم الثاني يتحمل ذلك الألم عوضا عنك فلا يتركك لوحدك ، شخص يمتلك أسلحة فتاكة تُدافع عنك عند الشدة . لذا لا تقلق فحتى لو تأذيت ، حتى لو أحسست بالألم ، فالشخص الذي يتأذى هو ليس أنت
بالتحديد ؟!!! هذه المقدمة المقتضبة من المراجعة تتسم بغموض عجيب يطالها من كل جوانبها وربما تتملكها بعض التناقضات ، أليس هذا ما طرأ على بالك أخي القارئ ؟ الإجابة وبكل وضوح هي لا ! لا يوجد خطأ فيما سطرته أناملي
فبمجرد استهلالك مشاهدة الأنمي ستستبين المعطيات التي أدليت بها بين يديك !
قبل الخوض في غمار التفاصيل لابد من تسليط الضوء على القصة لكي أزيح مِن الأذهان بعض الإلتباسات ، قصة الأنمي تتمحور بالأساس في عالمين : في العالم الأول أو الواقعي ، ميتو كوري طالبة مستجدة في الصف الأول
إعدادي تُصادف في بداية مشوارها الدراسي إحدى الفتيات والتي تُدعى بـ تاكاناشي يومي فتُعجب بها وباسم عائلتها الجميل فتُحاول أن تتقرب منها بأيما وسيلة ممكنة ، وجدير بالذكر أن يومي فتاة منطوية على حالها لا تأبه بالمحيطين بها
من زملاء صف أو مدرسة . مما يحيلنا إلى صعوبة ما هي مقبلة عليه ميتو ! أما في العالم الثاني ، فتاة سوداء الشعر متوهجة العين تُدعى بِـ بلاك روك شوتر تتجول في مكان كله مقابر وخراب ما فوقه خراب ، بحيث أنها تقحم نفسها
في قتالات ضد العديد من الأعداء ونذكر من أهمهم وأفتكهم Gold . العالمان يُكمل بعضهما الآخر ، إذ أن المشاعر كالغيرة والحسد ، أو السلبية منها بصفة عامة تنتقل من العالم الواقعي إلى الآخر فتنشب بذلك معارك ضارية قد تُثمر وتغير
من تلك المشاعر المذكورة آنفا أو قد تُصعب الأمور وتقوم بتسعيرها أكثر فأكثر إلى درجة الغليان . القصة بمجملها مثيرة للإهتمام فهي تركز نُصبها حول ألام أفراد المجتمع وبالأخص أطفال الإعدادي بحيث تُبرز الصراعات التي يُواجهونها
والضغوط المفروضة عليهم في كل حين وآن بل وتتجاوز القصة هذا السقف لتواري لنا عن سوء توجيه الكبار لهؤلاء الفئة من الأطفال مما يؤدي بهم إلى اعتناق الكراهية والحقد وغيرهما من خبيث المعتقدات !! ، و لا يمكن غض
الطرف عن ظاهرة أبانت عن نفسها بين ثنايا هذا الأنمي أيضا ألا وهي ظاهرة الإعتماد على الآخر . وأيا كانت تلك المشاعر أو التصرفات المنحرفة فالعالم الآخر هو العالم المِفصلي لها حيث يُحتكم للسيف في فض حيثياتها وعلاجها !!
كاتب القصة أبان عن حنكة مثالية ، فربْط العوالم ليس من السهل بمن كان ، حتى طريقة تقديمه لها سرعان ما يُقابل بالفهم السريع من المشاهد ، ليس كبعض الأنميات التي تفهم فحوى العوالم وترابطها حتى آخر حلقة أو آخر 3 دقائق منها.
شخصيات الأنمي لا غبار عليها إطلاقا ، كل شخصية تميزت بطابعها الخاص ، ميتو على سبيل المثال شخصية اجتماعية ، نشيطة ، محبة لكرة السلة تسعى للتعرف على أصدقاء كثر لتستمتع معهم ، عكس يومي الفتاة الإنعزالية
المحبة للوحدة ، النظرة الحزينة مرتسمة على مُحياها في غالب اللحظات والهنيهات ، غيرهما سايا المرشدة النفسية للطلبة في المدرسة الإعدادية ، إذ يتجلى من ملامحها الخبث في بادئ الأمر ، طريقة حديثها وحواراتها تتلاعب بنفسية
القاعد أمامها سواء كانت فتاة عاقلة أو متخبطة بين أسوار الضياع !! خلاصة القول الشخصيات وكما أسهبت لا تتشابه على الإطلاق وهذه نقطة قوة تُحسب لصالح الأنمي حيث أنها تُبعده عن الرتابة والملل .
الكاتب حاكى لنا معاناة كل شخصية على حدى ، ففتح قلوبهم على مصراعيها أمام ناظرينا ، لنكتشف السوداوية الرهيبة الموجودة في كل منها ، كل شخص وله جانب مظلم مغطى بوجه بريئ ، فلا ينكشف القناع سوى عند الضغوطات
هذا صحيح الكاتب طرح لنا نوع هذه الضغوطات وما تحمله من دمار ، لمس بطلة الأنمي فأثبط عزيمتها ، أصاب يومي فاعتنقت الكراهية والحزن ، ولمس الكثير فترجموها بكيفية سلبية .
ولأوضح الأمور أكثر وأضع النقاط على الحروف ، الكاتب ليس هدفه الأسمى هو الكشف عن المستور وفضح المجهول ، بل بالعكس الرسالة التي يريد إيصالها للمشاهد هي كيفية تجاوز الصعاب وتقوية الصداقة بين الأطراف ، وما العالم
الثاني سوى وسيلة لتثبيت أسس رسالته السامية .
عدد حلقات الأنمي المحدود قد يمنح رسالة عكسية للمُشاهد بردائة جودة العمل وعدم إحاطته بالمجريات كما ينبغي لها أن تكون ، بيد أن العكس هو ما سنلاحظه عند المشاهدة ، 8 حلقات كانت كفيلة بتعريف الأنمي أحداثا وشخصيات
كل حلقة اشتملت على جديد أضاف تطورات مفاجأة للأحداث ، وأود أن أشير بأنه بعد تسلقك سلم الحلقات والوصول إلى الحلقة الختامية ستتأكد تلقائيا من هذا الكلام ، ولكي لا أتلافى جزئية النهاية فهي كانت منطقية ومناسبة لنوع العمل .
بما أن عدد الحلقات جد محدود كما سبق ونوهت في مستهل الفقرة فكانت مناسبة سعيدة لاستوديو Ordet ليُخرج أقصى طاقاته الإبداعية في هذا العمل ، وبالفعل فقد قدم لنا الأستوديو عملا راقيا تُرفع له القبعات ، غرافيزم يفوق الوصف
وتحريك خرافي جعل من مشاهد الآكشن لوحة فنية بحد ذاتها ورسم في المستوى المطلوب .
نمر لجزئية CGI ، الكثير منا يشتكي من هذه التقنية لما تسببه من تشويه للعديد من الأعمال الراقية ، في هذا الأنمي ستشيد بها ولا ريب لأنها كانت جد متناسبة معه ، إذ لا يمكنك أصلا تخيل هذه السلسلة من دون CGI لأنها أضفت
عليه رونقا مميزا ، بالمجمل عمل جبار من الأستوديو .
كاتب القصة أبان عن حنكة مثالية ، فربْط العوالم ليس من السهل بمن كان ، حتى طريقة تقديمه لها سرعان ما يُقابل بالفهم السريع من المشاهد ، ليس كبعض الأنميات التي تفهم فحوى العوالم وترابطها حتى آخر حلقة أو آخر 3 دقائق منها.
شخصيات الأنمي لا غبار عليها إطلاقا ، كل شخصية تميزت بطابعها الخاص ، ميتو على سبيل المثال شخصية اجتماعية ، نشيطة ، محبة لكرة السلة تسعى للتعرف على أصدقاء كثر لتستمتع معهم ، عكس يومي الفتاة الإنعزالية
المحبة للوحدة ، النظرة الحزينة مرتسمة على مُحياها في غالب اللحظات والهنيهات ، غيرهما سايا المرشدة النفسية للطلبة في المدرسة الإعدادية ، إذ يتجلى من ملامحها الخبث في بادئ الأمر ، طريقة حديثها وحواراتها تتلاعب بنفسية
القاعد أمامها سواء كانت فتاة عاقلة أو متخبطة بين أسوار الضياع !! خلاصة القول الشخصيات وكما أسهبت لا تتشابه على الإطلاق وهذه نقطة قوة تُحسب لصالح الأنمي حيث أنها تُبعده عن الرتابة والملل .
الكاتب حاكى لنا معاناة كل شخصية على حدى ، ففتح قلوبهم على مصراعيها أمام ناظرينا ، لنكتشف السوداوية الرهيبة الموجودة في كل منها ، كل شخص وله جانب مظلم مغطى بوجه بريئ ، فلا ينكشف القناع سوى عند الضغوطات
هذا صحيح الكاتب طرح لنا نوع هذه الضغوطات وما تحمله من دمار ، لمس بطلة الأنمي فأثبط عزيمتها ، أصاب يومي فاعتنقت الكراهية والحزن ، ولمس الكثير فترجموها بكيفية سلبية .
ولأوضح الأمور أكثر وأضع النقاط على الحروف ، الكاتب ليس هدفه الأسمى هو الكشف عن المستور وفضح المجهول ، بل بالعكس الرسالة التي يريد إيصالها للمشاهد هي كيفية تجاوز الصعاب وتقوية الصداقة بين الأطراف ، وما العالم
الثاني سوى وسيلة لتثبيت أسس رسالته السامية .
عدد حلقات الأنمي المحدود قد يمنح رسالة عكسية للمُشاهد بردائة جودة العمل وعدم إحاطته بالمجريات كما ينبغي لها أن تكون ، بيد أن العكس هو ما سنلاحظه عند المشاهدة ، 8 حلقات كانت كفيلة بتعريف الأنمي أحداثا وشخصيات
كل حلقة اشتملت على جديد أضاف تطورات مفاجأة للأحداث ، وأود أن أشير بأنه بعد تسلقك سلم الحلقات والوصول إلى الحلقة الختامية ستتأكد تلقائيا من هذا الكلام ، ولكي لا أتلافى جزئية النهاية فهي كانت منطقية ومناسبة لنوع العمل .
بما أن عدد الحلقات جد محدود كما سبق ونوهت في مستهل الفقرة فكانت مناسبة سعيدة لاستوديو Ordet ليُخرج أقصى طاقاته الإبداعية في هذا العمل ، وبالفعل فقد قدم لنا الأستوديو عملا راقيا تُرفع له القبعات ، غرافيزم يفوق الوصف
وتحريك خرافي جعل من مشاهد الآكشن لوحة فنية بحد ذاتها ورسم في المستوى المطلوب .
نمر لجزئية CGI ، الكثير منا يشتكي من هذه التقنية لما تسببه من تشويه للعديد من الأعمال الراقية ، في هذا الأنمي ستشيد بها ولا ريب لأنها كانت جد متناسبة معه ، إذ لا يمكنك أصلا تخيل هذه السلسلة من دون CGI لأنها أضفت
عليه رونقا مميزا ، بالمجمل عمل جبار من الأستوديو .
Black★Rock Shooter أنمي جميل يستحق المشاهدة من دون أدنى شك ، استمتعت بكل دقيقة أو بالأحرى بكل ثانية منه ، وأكثر ما جذبي لهذا العمل هو السوداوية الرهيبة الملتصقة بشخصياته ، تصرف الشخصيات المثير للإهتمام
والريبة سيدفعك لفتح الحلقات الواحدة تلو الأخرى للتعرف على ماضيها المهيب بداية ومصيرها المستقبلي المجهول نهاية ، نقطة أخرى نالت إعجابي وهي الآكشن الرهيب الذي عايشته في العالم الثاني، قتالات كانت مدمرة لأقصى
الحدود ، بمجرد رؤية تلاقي السيوف وطلقات المسدسات يزداد حماسك تلقائيا لتصل لأوج المتعة ، وما أضاف لهذه المشاهد حلاوة خاصة هي الأوستات الفخمة ، أوستات لن تجد لها مثيل ، أوستات لها وقع خاص في الأذن من شدة
تناغمها مع الحدث المطروح ، في الآكشن ترتفع حدة الموسيقى فاسحة المجال لكهربة الأجواء ، وفي لحظات الهدوء تهنأ بموسيقى ناعمة تسرح بك في عالم كله أناقة وجمال ، نقطة مهمة أخرى هي الأوبنينغ والإندينغ ، بصرف النظر
عن روعتهما ستلمح إن تمعنت في الكلمات بأن مضمونها له علاقة وثيقة بأحداث الأنمي ، بمعنى أن انتقائها لم يكن بتلك السهولة التي يتخيلها أحد ، نقطة وتُحسب للأستوديو .في الختام ، إن رغبت بأنمي سوداوي يتطرق للحياة المدرسية وما فيها من شوائب ، بالإضافة إلى آكشن رهيب وغرافيزم أقل ما يقال عنه ممتاز فضالتك موجودة ها هنا بكل تأكيد ، ستستمتع على ضمانتي .
والريبة سيدفعك لفتح الحلقات الواحدة تلو الأخرى للتعرف على ماضيها المهيب بداية ومصيرها المستقبلي المجهول نهاية ، نقطة أخرى نالت إعجابي وهي الآكشن الرهيب الذي عايشته في العالم الثاني، قتالات كانت مدمرة لأقصى
الحدود ، بمجرد رؤية تلاقي السيوف وطلقات المسدسات يزداد حماسك تلقائيا لتصل لأوج المتعة ، وما أضاف لهذه المشاهد حلاوة خاصة هي الأوستات الفخمة ، أوستات لن تجد لها مثيل ، أوستات لها وقع خاص في الأذن من شدة
تناغمها مع الحدث المطروح ، في الآكشن ترتفع حدة الموسيقى فاسحة المجال لكهربة الأجواء ، وفي لحظات الهدوء تهنأ بموسيقى ناعمة تسرح بك في عالم كله أناقة وجمال ، نقطة مهمة أخرى هي الأوبنينغ والإندينغ ، بصرف النظر
عن روعتهما ستلمح إن تمعنت في الكلمات بأن مضمونها له علاقة وثيقة بأحداث الأنمي ، بمعنى أن انتقائها لم يكن بتلك السهولة التي يتخيلها أحد ، نقطة وتُحسب للأستوديو .في الختام ، إن رغبت بأنمي سوداوي يتطرق للحياة المدرسية وما فيها من شوائب ، بالإضافة إلى آكشن رهيب وغرافيزم أقل ما يقال عنه ممتاز فضالتك موجودة ها هنا بكل تأكيد ، ستستمتع على ضمانتي .
•••
التقييم الشخصي : 8/10
•••
the end
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق